يمكن يكون تفكيري رجعي أو تقلوا أنه يبقى كلام لا غير، لكن أؤكد أنه لو خيروني بين العمل و الجلوس في البيت لأخترت الأخيرة شريطة ضمان العيش الكريم (لا أقصد به الترف) مع منح الشباب فرص العمل لأنه برأيي سيعالج به مشاكل كثيرة المجتمع في غنى عنها و أذكر على سبيل المثل لا الحصر ارتفاع نسبة العنوسة في المجتمعات العربية كذلك نجد الحالة النفسية التي يصبح عليها الشاب و التي قد تتسبب له بتعاطي الممنوعات و الإدمان.....إلى غير ذلك، كماأحب أن أشير إلى تعرض الفتيات في العمل إلى التحرش ولو بكلمة ولا يمكن نكران هذا الأمر ويبقى الكلام في هذا الموضوع بين موافق و معارض.
من جهة أخرى نلاحظ في الآونة الأخيرة تسابق الحكومات العربية في نشر النسب التي وصلت لها في ضمان حقوق المرأة وما وصلت إليه من مناصب سامية في الدولة كأنهم يريدون تبليغ الرسالة إلى أطراف معينة وخفية ـ لحاجة في نفس يعقوب ـ
ما أردت قوله هذه النهظة والمنادات بحقوق المرأة ليست لسواد عيونها إنما هي سياسة دولة ل......
كل ما أطلبه هو ضمان التعليم و العيش في ظروف كريمة و ليست على حساب الطرف الآخر
أرجوا المعذرة من أخواتي العضوات لكن عبرت عن ما بداخلي بصوت مرتفع
شكرا لك غنوة وكل عام ونحن بألف خير